هذه ِ الكلمآت ْ قرأتُــهآ في مِـلفٍ شخـصي لأحد الفتـيات هداها الله على الـ Facebook، إضافة ً قآلت تُــقبل التعـازي ووضــعت روابط صفحآت شخصية لفتيات أخريــات، أثــيرت ُ ريـبــتي، لأنهآ كُـتبت من قِـبل إحدى قريــباتِــي، خِـفت كـثيراً.
وما إن رأيت ُ أربعة َ ردود ٍ في الأعَـلى قُــمت ُ بإظهارِهَــا وقراأتِـها، وتساأل الجميـع ! مــن ؟ مــن ؟، و تـبين أنـه ُ ” أبــو شهآب ”.
وأيـضا ً خِــلال ْ تصفحي بعض الملفات الشخـصية، رأيت البعـض ْ يكتـبون على حائطهم الشـخصِـي، المـسلسـل لا طعم َ له ُ بعد موت أبو شهآب .
و المـسلـسل ” بِـخْزِي ْ “، يقصد بِـها قبيحَــا ًلمــن ْ لا يعـرف من هُـو أبو شهآب ، وفي حسب ِ رأيي ليـس َ هُـناك ْ من لآ يعرفه ُ .
أبُـو شهــاب ْ هو أحد أبطال مسـلسـل باب ْ الحَـارة وهو ” عقيد الحارة ” .
·.¸¸.
لمـن لآ يـعرف بـاب ْ الحَــارة هو مـسلـسل سُـوري يعرض على شاشات التلـفاز على مدى 5 سنوات ْ وهو الآن في جزئه ِ الأخِـير ْ، وتدور أحداثه ُ في حـقبة زمـنية تُــقارب ْ، الـ 70 أو حـتى الـ 80 عاما ً، زمــن ما يقولون عنه زَمَــن الـ ” أبضايَــات ” .
·.¸¸.
وللأســـف إلــى هُــنا وصـل َ حال شبابِــنا بالتـــشبتت ِ و التأثر ِ بالمــلسلات ْ و شخـصياتِـها الوهــمــية.
ولا ننـسنا عــليـنا العمل بجهد على نــشر ِ الوعِـي لمن هم حولنـَـا و أن نجعلهم مدركـين تماما ً أنها لـيـست سـوى :
- مضـيعة ً للوقـت ، حاول أن تستغل ساعتك َ في قراءة كتاب أو الجلوس على الإنترنت في شيء ٍ مـفيد .
- تـبقى شخصــيات وهــمـــية، و حاول أن تقنع نفسك َ بهـذا .
وبكلامِـي هذا لا أقول ْ لا تتابعوا مسلسلات ولكـن ْ بمعدل معقول ْ و مسـلسلات ْ نـجني من ورائها فائـده.
و مسلسلات تُـناقِـش واقعِـنا وتعالجه لا فقط تنآقش ولا تذكر ولا تُـوعـي .
ولا ننـسنا عــليـنا العمل بجهد على نــشر ِ الوعِـي لمن هم حولنـَـا و أن نجعلهم مدركـين تماما ً أنها لـيـست سـوى :
- مضـيعة ً للوقـت ، حاول أن تستغل ساعتك َ في قراءة كتاب أو الجلوس على الإنترنت في شيء ٍ مـفيد .
- تـبقى شخصــيات وهــمـــية، و حاول أن تقنع نفسك َ بهـذا .
وبكلامِـي هذا لا أقول ْ لا تتابعوا مسلسلات ولكـن ْ بمعدل معقول ْ و مسـلسلات ْ نـجني من ورائها فائـده.
و مسلسلات تُـناقِـش واقعِـنا وتعالجه لا فقط تنآقش ولا تذكر ولا تُـوعـي .
·.¸¸.
أسأل الله عــز ّ وجـل ْ في هَــذا الـشهر الفضـيل أن يـهدي شباب ْ المُــســلمين .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق