" وَعِنْدَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لاَ يَعْلَمُهَا إِلاَّ هُوَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَا تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ إِلاَّ يَعْلَمُهَا وَلاَ حَبَّةٍ فِيْ ظُلُمَاتِ الأَرْضِ وَلاَ رَطْبٍ وَلاَ يَابِسٍ إِلاَّ فِيْ كِتَابٍ مُبِيْنٍ. " سورة الأنعام-59
تشير هذه الآية إلى علم الله الواسع جداً، والمحيط والمُلم بكل شيء من أسغر وحدة في عالم القياس لأكبر مجرةٍ في هذا الكون.
وبيدهِ وفي سجلاتهِ عزّ وجلّ، علم الغيب والحاضر والماض لكل كائن مهما صغر وكبر !. ألا تستحق منا هذهِ الآية التفكر أكثر ؟
ومعرفة عظمة الخالقِ أكثر، ودعوةٌ أيضاً هي للتفكر أكثرْ وأكثر، وأيضاً هي دعوة لندعوا بها من هم ليسوا من ملة الإسلامْ !
القرآن الكريم يوجه دعواتٍ كبيرة جداً ! لكن من يستجيب لها !
9-8-2011 - الثلاثاء .
هناك تعليق واحد:
لقرآن الكريم يوجه دعواتٍ كبيرة جداً ! لكن من يستجيب لها !
رائعة
بارك الله فيك :)
إرسال تعليق